ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

إذا ما كنت ذا قلب قنوع * فأنت و مالك الدنيا سواء





خيالٌ بائس







تَخَيلْتُ نَفْسِي أَنتحِر
فَكرت وفي ثانية
كانت رُوحِي فََانِية
بَكـُونِي وعَزُّونِي
وَدُونَ غُسلٍ دَفَنُونِي


آهٍ لو لم يَدُمْ تَفْكِيري أَكثر مِن ثَانِيَة
لَكُنْتُ الآن مِمَن انتحَر
لَكِنَّ الله قـَدَّر
أن أعيش أكثر





ليست هناك تعليقات: