ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

إذا ما كنت ذا قلب قنوع * فأنت و مالك الدنيا سواء





أودُّ الرحيــل





لَيتني أقُولُ " بَاعْ "
فَـأُبَــاع
أُهْدَى وأُتَـقَـبَل
من الله عزَّ وجَل
قَبل حُلول الأجل


مَنْ يُرِد الدنْيا أن تَدُوم
مَنْ يُرد القيامة أن تَقُوم
الكل يَرْحَل  وَ يُهَاجِر
الكل يُريد أن يُغادِرْ
النَّاسُ في عذابٍ وجحيم
فَلا فََرق إن قَامت وَ حَكَمَ الحَكِيم
 وكَانَتِ المَأْوَى هِيَ الجَحِيم



ليست هناك تعليقات: