ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

إذا ما كنت ذا قلب قنوع * فأنت و مالك الدنيا سواء





يوم العيد




أَربَعْ أضاحي
أربَع أُسَــر
وَلَمْ أُسَــر


أُقفِــل بابُ الأفــرَاح
وِضُيِّــعَ المِفتاح
وفُتِحَ بابُ الأتـْـرَاح


أُضيـعُ أيَّامي ما بيْـنَ النوْمِ والحُلْم
غمامٌ هي السماء
ليلٌ حالــِك
و إنسانٌ هالك
سَنواتٌ خَلَـت
وحياتي ما تبدَّلت
لا من الأحياء
ولا من الأموات
بحـرٌ بلا ماء
أرضٌ بلا نبات
نَـومٌ بلا سُبَات
فهل يا ترى،هاته حياة؟





ليست هناك تعليقات: